أعلن رئيس المحكمة العامة بمحافظة الحرث الشيخ عبدالباري الخشمان بدء تسليم شيكات تعويضات أملاك المواطنين التي تقع داخل الحرم الحدودي بمحافظة الحرّث، اعتبارا من 6 رمضان القادم، بعد انتهاء المحكمة من الاستعدادات كافة لذلك.
وأوضح أنه تم الانتهاء من فرز 560 معاملة واردة من فرع وزارة المالية بجازان، وسيجرى تسليم 40 شيكا في اليوم الواحد بعد التهميش على صكوك أصحابها بالإفراغ لصالح أملاك الدولة، وذلك بحضور مندوب وزارة المالية، فيما تستكمل المحكمة بقية المعاملات بعد إجازة عيد الفطر المبارك.
وأهاب رئيس المحكمة العامة في الحرّث بجميع المستفيدين ممن ترد أسماؤهم في البيانات -التي ستقوم المحكمة بنشرها تباعا- الالتزام بالحضور للمحكمة قبل الموعد المحدد بـ3 أيام لتسليم الوثائق المطلوبة للمحكمة، التي تشمل «صك التملك الأساس، وصورة من الهوية الوطنية، إلى جانب ملف شفاف لحفظ الوثائق»، لافتا إلى أن المعاملات المتعلقة بالورثة تستوجب إحضار المنهي الوكيل وكالة عن الورثة المذكورين بصك الحصر، إلى جانب إحضار صك الولاية في حال وجود ورثة قاصرين عن سن الرشد، وضرورة تضمين الوكالة حق التنازل لصالح أملاك الدولة إلى جانب استلام الشيك.
وثمّن الخشمان رعاية ولاة الأمر وحرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على تعويض المواطنين التعويض المجزي، كما قدم شكره لأمير منطقة جازان نظير اهتمامه وتوجيهه بسرعة إنجاز كل ما يتعلق بمواطني الشريط الحدودي.
وأوضح أنه تم الانتهاء من فرز 560 معاملة واردة من فرع وزارة المالية بجازان، وسيجرى تسليم 40 شيكا في اليوم الواحد بعد التهميش على صكوك أصحابها بالإفراغ لصالح أملاك الدولة، وذلك بحضور مندوب وزارة المالية، فيما تستكمل المحكمة بقية المعاملات بعد إجازة عيد الفطر المبارك.
وأهاب رئيس المحكمة العامة في الحرّث بجميع المستفيدين ممن ترد أسماؤهم في البيانات -التي ستقوم المحكمة بنشرها تباعا- الالتزام بالحضور للمحكمة قبل الموعد المحدد بـ3 أيام لتسليم الوثائق المطلوبة للمحكمة، التي تشمل «صك التملك الأساس، وصورة من الهوية الوطنية، إلى جانب ملف شفاف لحفظ الوثائق»، لافتا إلى أن المعاملات المتعلقة بالورثة تستوجب إحضار المنهي الوكيل وكالة عن الورثة المذكورين بصك الحصر، إلى جانب إحضار صك الولاية في حال وجود ورثة قاصرين عن سن الرشد، وضرورة تضمين الوكالة حق التنازل لصالح أملاك الدولة إلى جانب استلام الشيك.
وثمّن الخشمان رعاية ولاة الأمر وحرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على تعويض المواطنين التعويض المجزي، كما قدم شكره لأمير منطقة جازان نظير اهتمامه وتوجيهه بسرعة إنجاز كل ما يتعلق بمواطني الشريط الحدودي.